فرانسوا فيّون

الجمهوريون

العمر: 63 عاماً
حزب الجمهوريين
كان رئيساً للوزراء في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي (2007-2012) ونائباً عن باريس.

النزاهة: تلطخت سمعته بعد افتضاح قضية الوظائف الوهمية المزعومة التي عهد بها لزوجته بينيلوب وولديه ماري وشارل، وذلك بعد أن قدّم نفسه في الانتخابات التمهيدية لليمين الفرنسي مثالاً للنزاهة خلافاً لساركوزي أو لجوبيه.

غير منضبط: كان في شبابه تلميذاً متمرداً يكن القليل من الاحترام للسلطة. شارك مع رفاقه في أحداث أيار/مايو 1968 قبل أن تعيده الشرطة إلى مدرسته وهو يردد "نشيد الأممية" الشيوعي.

مسيحي: "أنا لا أذهب بعيداً أبداً لأنني مسيحي". يستخدم إيمانه المسيحي في حملته الانتخابية حجّة لإظهار اعتداله وإنسانيته.

مارين لوبان

الجبهة الوطنية

العمر: 48 عاماً
حزب الجبهة الوطنية
الشعار: "باسم الشعب"
حلت في المركز الثالث في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 17.90٪ من الأصوات. وهي نائبة أوروبية منذ عام 2004.

امرأة: لا تتردد في توظيف ورقة النساء في حملتها الانتخابية. تقول "قد أكون إحدى النساء القلائل المرشحات للوظيفة العليا".

شيطنة: منذ أن ترأست حزب الجبهة الوطنية تعمل مارين لوبان على كسر صورة الحزب اليميني المتطرف كما قامت بصقل خطابها.

الهجرة: يبقى هذا الموضوع محوراً رئيسياً في خطابها. تريد لوبان أن تقلل بشكل كبير من الهجرة القانونية وأن تلغي حق المواطنة بالولادة وإدراج الأفضلية الوطنية في الدستور.

العلمانية: تدعو لوبان إلى حظر كل الرموز الدينية في الأماكن العامة وتعيد التأكيد على أن الأصولية الإسلامية هي المستهدف الأول.

بنوا آمون

الحزب الاشتراكي

العمر: 49 عاماً
الحزب الاشتراكي
الشعار: "لنجعل قلب فرنسا يخفق"
شغل منصب وزير الاقتصاد ثم وزير التربية والتعليم وهو نائب عن إقليم إيفلين منذ عام 2014.

المتمرد: بعد أن عُين وزيراً مرتين، ترك الحكومة بسبب خلاف مع سياسة فرانسوا هولاند وانضم إلى تيار المناوئين لها.

غير المتوقع: رغم حظوظه الضئيلة، فقد تفوق بشكل كاسح في الانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي على رئيس الوزراء السابق مانويل فالس وأصبح مرشح الحزب في الانتخابات الرئاسية.

الدخل الشامل: ذلك هو الإجراء الرمزي الرئيس في برنامجه الانتخابي والذي استطاع أن يضعه في صلب النقاشات خلال الانتخابات التمهيدية.

"بن الصغير": عضو رئيسي في الحزب الاشتراكي لفترة طويلة. أطلقت عليه مارتين أوبري لقب "بن الصغير" تحبباً قبل أن تجعله الناطق باسم الحزب عام 2008. كثيرون لم يتوقعوا فوزه في الانتخابات التمهيدية.

جان لوك ميلانشون

فرنسا العصيّة

العمر: 65 عاماً
حركة فرنسا العصيّة
الشعار: "المستقبل المشترك"
حل في المركز الرابع في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 11.1٪ من الأصوات. وهو نائب أوروبي منذ عام 2009.

"إرحل": يطالب بـ"رحيل" الجسم الأساس من الطبقة السياسية الفرنسية وذلك تأثراً بشعار "إرحل" الذي أطلقته الثورة التونسية.

"رنجة بسمارك": أصدر عام 2015 كتيباً بعنوان "رنجة بسمارك" (السم الألماني) هاجم فيه بعنف ألمانيا بقيادة أنجيلا ميركل.

2.5: يتمتع بقدرة خطابية قل نظيرها ويستخدم الوسائل الرقمية الحديثة في حملته الانتخابية. قناته على موقع "يوتيوب" تشهد نجاحاً كبيراً ولقاءه الذي تم تصويره بالتقنية ثلاثية الأبعاد اعتبرت حدثاً مهماً في الانتخابات.

يساهم نظامه الغذائي الذي يعتمد على أكل الحبوب فقط في دعم تحوله نحو نزعة حماية البيئة وخطابه حول الإدارة الرشيدة للزراعة.

إيمانويل ماكرون

إلى الأمام!

العمر: 39 عاماً
حركة إلى الأمام!
وزير سابق للاقتصاد. هذه هي المرة الأولى التي يترشح فيها للانتخابات الرئاسية.

الفشل في "المدرسة العليا للأساتذة": غالباً ما يتم تقديم حياته باعتبارها سلسلة من الإنجازات والنجاحات، لكنه عرف الفشل كذلك. فقد أخفق في امتحان القبول إلى "المدرسة العليا للأساتذة" المرموقة بعد أن تابع دروساً تحضيرية في مدرسة "هنري الرابع" العريقة.

داعم لشوفينمان: كان ناشطاً في "حركة المواطنين" لما يقرب من عامين وصوت لصالح وزير الداخلية والدفاع والتعليم الأسبق جان بيير شوفينمان في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في عام 2002.

الغراسكيون: في عام 2007 انضم إلى مجموعة من أرباب العمل والموظفين الكبار المسماة "الغراسكيين" دعت خلال الانتخابات الرئاسية عام 2012 لقيام تحالف بين سيغولين روايال وفرانسوا بايرو.

نيكولا دوبون-إينيان

فرنسا الناهضة!

العمر: 55 عاماً
حزب فرنسا الناهضة!
الشعار: "فرنسا الناهضة!"
حل في المركز السابع في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 1.15٪ من الأصوات. وهو نائب برلماني عن إقليم إيسون.

الديغولية: بعد قضائه سنوات في حزب "التجمع من أجل الجمهورية" أولاً ومن ثم في حزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية"، ترك الحزب عام 2007 بسبب خلاف مع الرئيس السابق نيكولا ساركوزي. أسس حزبه الخاص باسم "الجمهورية الناهضة" الذي ينتمي إلى الخط الديغولي.

أوروبا: ينتقد منذ سنوات أوروبا "التكنوقراط غير المنتخبين" الذين نزعوا عن فرنسا سيادتها.

الفرنك: يقترح الحفاظ على اليورو مع إعادة العمل بالتوازي بالعملة الوطنية. يطالب برقابة صارمة جداً على الهجرة التي يعتبرها "تهديداً للحمة الوطنية" ويدافع بقوة عن سياسة الاستيعاب.

نتالي أرتو

النضال العمالي

العمر: 46 عاماً
حزب النضال العمالي
الشعار: "إسماع صوت معسكر العمال"
حلت في المركز التاسع في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 0.56٪ من الأصوات.

عاملة: تدرّس الاقتصاد والإدارة في مدرسة "لاكوربوزييه" الثانوية في ضاحية أوبيرفيلييه الباريسية وتضع مصالح العمال في قلب خطابها.

ثورة: الصراع الطبقي فكرة مهيمنة على هذه المرشحة الشيوعية. وهي لا تريد تولي السلطة وإنما "قلب النظام" لأن "الوضع ازداد سوءاً وحالة العمال تتراجع واستغلال العمال يتعزز".

أرليت: تسلمت مشعل الحزب عام 2008 بعد أن شغلت منصب المتحدثة باسم زعيمته السابقة أرليت لاغييه التي تعتبر أول امرأة فرنسية ترشح نفسها للانتخابات الرئاسية.

فرانسوا أسيلينو

الاتحاد الشعبي الجمهوري

العمر: 59 عاماً
حزب الاتحاد الشعبي الجمهوري
رشّح نفسه في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 لكنه لم يتمكن من تأمين شرط الحصول على 500 توقيع من أعضاء البرلمان الفرنسي أو المسؤولين المحليين أو أعضاء البرلمان الأوروبي.

مسؤول كبير: خريج "المدرسة الوطنية للإدارة"، إحدى أهم "المدارس الكبرى" في فرنسا، وشغل مناصب في العديد من الوزارات، كما كان مديراً لمكتب وزير الداخلية الأسبق ورئيس المجلس الإقليمي لإقليم "أو دو سين" شارل باسكوا بين عامي 2001 و2004.

جان تيبيري: ترأس قائمة دائرة باريس التاسعة عشرة في الانتخابات البلدية لعام 2001. بعد انتخابه مستشاراً بلدياً ترك حزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية" عام 2006 "اعتراضاً على التوجه الأوروبي للحزب وموقفه المنحاز للولايات المتحدة".

موال لروسيا: يعرف بعداءه الشرس للولايات المتحدة الأمريكية. وصف الصحافي الفرنسي ومؤلف كتاب "فرنسا الروسية" نيكولا إينان حزبه بـ"المرشح الجيد لمركز أبرز المؤيدين لبوتين في فرنسا".

فيليب بوتو

الحزب الجديد المناهض للرأسمالية

العمر: 50 عاماً
الحزب الجديد المناهض للرأسمالية
الشعار: "حياتنا لا أرباحهم"
جاء في المركز الثامن في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 1.15٪ من الأصوات.

عامل: يجعل من رسوخه في عالم العمل قوة دافعة، ولا يتردد وهو في عزّ حملته الرئاسية في القيام بالإضراب دفاعاً عن الوظائف في مصنع سيارات فورد الذي يعمل فيه.

مناهض للرأسمالية: يركز برنامجه على مكافحة التهرب الضريبي وتقاسم العمل والثروة.

التواقيع: اضطر في 16 كانون الثاني/يناير 2017 إلى إطلاق "تحذير ديمقراطي" بعد أن فشل في الحصول على التواقيع المطلوبة لتزكية الترشح للانتخابات. تمكن من الحصول على التواقيع قبل يوم واحد فقط من إقفال باب الترشيح.

كارداشيان: أطلق تغريدة مثيرة للجدل وسرعان ما قام بحذفها تقول "كيم كارداشيان. 9 ملايين يورو قيمة المجوهرات في غرفتها؟ إعادة توزيع الثروة هو حاجة ماسة".

جاك شيميناد

التضامن والتقدم

العمر: 75 عاماً
حزب التضامن والتقدم
حل في المركز العاشر في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 بنسبة 0.25٪ من الأصوات.

لاروش: خلال إقامته في نيويورك عام 1974 تأثر بشكل كبير برئيس حزب العمال الأمريكي آنذاك ليندون لاروش وعُرف باعتقاده بنظريات المؤامرة. وبسبب العلاقة التي جمعت الرجلين فقد اهتم به مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي ووصفه في إحدى وثائقه بالجاسوس في الخارج الذي يعمل في خدمة لاروش.

ممتنع عن التصنيف: من الصعب تصنيفه ضمن الطيف السياسي الفرنسي. يؤكد على أولوية معركته ضد "الاحتلال المالي" الذي تجسده من وجهة نظره وول ستريت ومركز المال والأعمال في لندن وصندوق النقد الدولي وبروكسل.

البحر: يرى أن مستقبل البشرية سيمر عبر البحر لأنه "المكان الذي لا يزال كل شيء فيه تقريباً محلّ اكتشاف ويمكن إعادة التفكير فيه وإعادة صياغته بالكامل".

جان لاسّال

لنقاوم!

العمر: 61 عاماً
حركة لنقاوم!
نائب عن إقليم "بيرينيه-أتلانتيك" منذ عام 2002.

راعي الغنم: ولد في عائلة من رعاة الأغنام في قرية صغيرة في وادي "أسب" في "بيرينيه-أتلانتيك". يقدّم نفسه كراعٍ جيد، واختار عنوان "" "راع في الإليزيه" لكتاب هو في الوقت ذاته برنامجه الانتخابي.

يمين الوسط: انتسب في البداية إلى تحالف "الاتحاد من أجل الديمقراطية الفرنسية" الذي أصبح يعرف منذ عام 2007 باسم "مودم" (الحركة الديمقراطية)، وهو قريب من فرانسوا بايرو زعيم "مودم"، ولكنه صوت على عكس هذا الأخير لصالح نيكولا ساركوزي في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في عام 2012.

مختلف: معتادٌ على حب التألق، فقد قام عام 2006 بإضراب عن الطعام استمر 39 يوماً للاحتجاج على ترحيل مصنع من وادي "أسب" كان يوظف 150 شخصاً ولم يتردد في الغناء في البرلمان الفرنسي لإسماع صوته.